٧١
حين كان الشاب ينيك صديقته كان يستمتع جدا ولكن هي كانت تستمتع اكثر منه حين كان الزب في كسها و هي تتاوه بقوة اه اه اح اح و كانت جميلة جدا و فاتنة على غرار صديقها الذي كان جميل جدا و وسيم . و بعد ان تبادلا الحديث و هما جالسين على الاريكة فتحا موضوع الجنس و اخبرها انه ممحون و يريد ان ينيكها و فرحت الفتاة و فتحت له رجليها و ارته كسها ثم بدا الشاب يلحس الكس و يمصه بقوة و هي تشعر بالحرارة و اللذة الجنسية . ثم رضعت هي زبه و مصته جيدا مع لعق الخصيتين و جعلت زبه منتصب و واقف بقوة و بعد ذلك بدا الشاب ينيك صديقته الجميلة جدا حيث جعل زبه يمر الى فتحة كسها كاملا و يدخل في مهبلها الى الحرم و هي تغلي من المتعة و الشهوة و اهاتها قوية جدا اه اح اح اح اح نيكيني ادخل اكثر اه اه اه و هو ينيك ثم رفع رجليها اكثر و فتح فخذيها ليرى كسها كاملا و شفرتيها النافرتين و المنتفختين و زبه يعبر دخولا و خروجا بلا توقف و الشاب يحس الذة و بالاخص حين ينظر الى صدرها الطري الذي كان يتحرك امامه . و اثناء النيك قبلها من الفم و لحس صدرها و مص حلمتها الجميلة التي وقفت بقوة من شهوتها ايضا و حلاوة الزب الذي كان يدخل في الكس و الشاب اصبح كالمجنون حيث فقد عقله الذي طار مع شهوته و لم يعد يفك الا بزبه الذي كان في الكس . و و كانت الفتاة تضع رجليها على ظهر الشاب الذي تحبه و تطلب منه ان يدخل كل زبه في كسها و الشاب ينيك صديقته بلا توقف و يرد ان يكب كل حليبه في الكس و هي تترجاه ان يكون قذف المني على فمها لانها تريد ان تلحس منيه . و قد حقق لها رغبتها و قذف كل الحليب في فمها و متعها بمذاقه اللذيذ